عندما أعلن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان أن عام 2020 سيعد عاما مميزا للمملكة؛ فإنه وضع النقاط على الحروف من حيث أهمية انعقاد قمة العشرين في شهر نوفمبر القادم، بوصف أن المملكة أول دولة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تستضيف قمة دولية مهمة على وزن مجموعة العشرين.. وجاء تدشين اجتماعات مجموعة الأعمال السعودية (B20)؛ الممثل الرسمي لمجتمع الأعمال في الدول الأعضاء بمجموعة العشرين، للمرة الأولى منذ تولي المملكة رئاسة مجموعة العشرين ومجموعة الأعمال المنبثقة منها في الرياض؛ تنطلق الفعاليات المصاحبة لقمة العشرين التي تتضمن 124 اجتماعا حتى موعد انعقاد القمة في 21 - 22 نوفمبر القادم؛ حيث تقدم مجموعة الأعمال توصياتها إلى رئاسة مجموعة العشرين، التي يتولاها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز لتوضع بعين الاعتبار في البيان المشترك لقمة العشرين.
ومن المتوقع أن يشارك الآلاف من رواد الصناعة، والتجارة والاستثمار، وقادة الفكر المؤثرين عالميا والشباب ومنظمات المجتمع المدني وسيدات العالم في سلسلة من الجلسات النقاشية والعصف الذهني والعروض التوضيحية للتعبير عن أفكارهم ومشاركة الحضور بخبراتهم وتعزيز الحوار مع المجتمع المدني عبر حوار يتسم بالشفافية، في مجموعات التواصل في مجموعة العشرين التي تتضمن مجموعة الأعمال (B20) - تمثل القطاع الخاص؛ وهي مجموعة الشباب (Y20) وتجمع القيادات الشابة ومجموعة العمال (L20) - وتشمل النقابات العمالية؛ ومجموعة الفكر (T20) - هي شبكة من مراكز الفكر والباحثين؛ ومجموعة المجتمع المدني (C20) - تمثل منظمات المجتمع المدني؛ ومجموعة العلوم (S20) - تمثل المجتمع العلمي؛ ومجموعة المرأة (W20) - تمثل مصالح المرأة؛ مجموعة المجتمع الحضري (U20) - تشمل ممثلي المدن في أكبر محفل عالمي تشهده المملكة في تاريخها لمواجهة التحديات والأوليات التي حددتها دول مجموعة العشرين، التي تتضمن أكبر اقتصادات العالم. لقد أوضح ولي العهد التزام المملكة خلال رئاستها لمجموعة العشرين بمواصلة العمل الذي انطلق من أوساكا وتعزيز التوافق العالمي، وسنسعى جاهدين بالتعاون مع الشركاء بالمجموعة لتحقيق إنجازات ملموسة خصوصا أن المملكة على مفترق الطرق لثلاث قارات وهي: آسيا وإفريقيا وأوروبا. وتهدف المملكة من خلال رئاستها لمجموعة العشرين إلى الهدف العام وهو «اغتنام فُرَص القرن الحادي والعشرين للجميع»، المتضمن 3 محاور رئيسة هي تمكين الإنسان والحفاظ على كوكب الأرض وتشكيل آفاق جديدة، وتتضمن هذه المحاور 22 إطارا ستعمل عليها المملكة خلال هذه القمة.
إنها قمة الكبار.. في المملكة.. القاطرة انطلقت.
ومن المتوقع أن يشارك الآلاف من رواد الصناعة، والتجارة والاستثمار، وقادة الفكر المؤثرين عالميا والشباب ومنظمات المجتمع المدني وسيدات العالم في سلسلة من الجلسات النقاشية والعصف الذهني والعروض التوضيحية للتعبير عن أفكارهم ومشاركة الحضور بخبراتهم وتعزيز الحوار مع المجتمع المدني عبر حوار يتسم بالشفافية، في مجموعات التواصل في مجموعة العشرين التي تتضمن مجموعة الأعمال (B20) - تمثل القطاع الخاص؛ وهي مجموعة الشباب (Y20) وتجمع القيادات الشابة ومجموعة العمال (L20) - وتشمل النقابات العمالية؛ ومجموعة الفكر (T20) - هي شبكة من مراكز الفكر والباحثين؛ ومجموعة المجتمع المدني (C20) - تمثل منظمات المجتمع المدني؛ ومجموعة العلوم (S20) - تمثل المجتمع العلمي؛ ومجموعة المرأة (W20) - تمثل مصالح المرأة؛ مجموعة المجتمع الحضري (U20) - تشمل ممثلي المدن في أكبر محفل عالمي تشهده المملكة في تاريخها لمواجهة التحديات والأوليات التي حددتها دول مجموعة العشرين، التي تتضمن أكبر اقتصادات العالم. لقد أوضح ولي العهد التزام المملكة خلال رئاستها لمجموعة العشرين بمواصلة العمل الذي انطلق من أوساكا وتعزيز التوافق العالمي، وسنسعى جاهدين بالتعاون مع الشركاء بالمجموعة لتحقيق إنجازات ملموسة خصوصا أن المملكة على مفترق الطرق لثلاث قارات وهي: آسيا وإفريقيا وأوروبا. وتهدف المملكة من خلال رئاستها لمجموعة العشرين إلى الهدف العام وهو «اغتنام فُرَص القرن الحادي والعشرين للجميع»، المتضمن 3 محاور رئيسة هي تمكين الإنسان والحفاظ على كوكب الأرض وتشكيل آفاق جديدة، وتتضمن هذه المحاور 22 إطارا ستعمل عليها المملكة خلال هذه القمة.
إنها قمة الكبار.. في المملكة.. القاطرة انطلقت.